تؤثر التشوهات القحفية الوجهية—سواء كانت موجودة عند الولادة، ناتجة عن إصابة، أو ناجمة عن اضطرابات النمو—على المظهر، الصحة، وجودة الحياة بشكل عام.
قد تشمل هذه الحالات الجمجمة، الفكوك، أو عظام الوجه، وغالبًا ما تؤثر على الوظائف الأساسية مثل التنفس، المضغ، والكلام.
يتمتع فريقنا في جراحة الفم والفكين بخبرة عالية في تشخيص وعلاج الحالات الخلقية مثل الانغلاق المبكر للدروز (Craniosynostosis) وعدم تناظر الوجه، وكذلك التشوهات المكتسبة بعد الإصابات أو الأمراض.
غالبًا ما يتطلب العلاج نهجًا متعدد التخصصات ومنسقًا بعناية يشمل تقويم الأسنان، جراحة الأعصاب، الجراحة التجميلية، وعلاج النطق